النوم على البطن
. . .
حذر الباحثون اليابانيون,من أن النوم على البطن قد يزيد خطر الإصابه بحصوات الكلى
. واوضحت الدراسه أن المرضى ممن تعرضوا للإصابه بحصوات الكلى , هم اكثر نوما
على بطووونهم,مقااارنه بالذين كانوا يستلقون على ظهورهم ولم يعانوا من المرض.
و وجد الباحثون بعد تسجيل الحركات البدينه وتقلبات النوم لـ 57 مريضا بحصوات الكلى
, و214 من المتطوعين الاصحاء الذين لم يشكوا ابدا من الحصوات, أن 25.6 %
من المرضى, يستلقون على بطوونهم لفترات طويله أثناء النوم مقابل 17.1 % من
الاصحاء . وقال هولاء إن الدراسه تهدف الى تحديد اثر الحركات البدنيه اثناء النوم
وليس وضعيته في تشكل حصوات الكلى , مشيرين الى انه تم تحليل عناصر اخرى من
حركات النوم التي تشمل عدد التقلبات وزواياها , إضافة الى النوم على الجانب الايمن
او الايسر التي تبين عدم اختلافها بين المجموعات المشاركه. واعرب الاختصاصيون
عن اعتقادهم بأن تحريك الجسم أثناء النوم يمنع تكون الكلى, الذي لاتزال اسبابه
الحقيقه غير معروفه حتى الأن,, موضحين أن مثل هذه الحصوات تتشكل عندما يتحد
عنصر الكالسيوم مع مادة كيماويه موجوده طبيعيا تسمى الاوكزالات, لذلك فمن
الضروري تقليل نسبة عنصر الكالسيوم في غذاء المرضى الذين يعااانون من الحصوات ,
واولئك الذين يبدون استعدادا للإصابة بهااا .
ونم على جنبك الأيمن فإنها نومة الانبياء
ولا تنم على بطنك فإنها نومة الشياطين
أكتشاف طبي حديث عن الحجاب
طالعنا في بعض الصحف أن الحجاب الإسلامي يمنع سرطان البلعوم لدى المرأة، وذلك بناء على ما أعلنه الدكتور ملكر البروفيسور الكندي رئيس قسم الأورام في مركز الأميرة نورة للأورام بمدينة الملك عبد العزيز الطبية للحرس الوطني بجدة، فقد أكد أن نسبة إصابة السعوديات بمرض سرطان البلعوم الأنفي أقل بكثير من إصابة الرجال به، وكذلك هي أقل من إصابة النساء في مختلف دول العالم. وجاء هذا الاكتشاف بعد دراسة دامت ثلاث سنوات شملت (112) دولة في العالم.
وهكذا نكتشف أن الإسلام وشرائعه وتعاليمه تحمي معتنقيه من أخطار وأمراض لا حصر لها. فاليوم نكتشف حقيقة وهي أهمية الحجاب في الوقاية من السرطان، وبالأمس اكتشفنا أن الصلاة تقي من الانزلاق الغضروفي وآلام أسفل الظهر، وغداً سنكتشف معجزات اخرى
اكتشاف علمي في سورة يوسف !!
سبحان الله
اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93)
( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم (
تمكن العالم المسلم المصري/ د. عبدالباسط محمد سيد الباحث بالمركز القومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية من الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوروبية والثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم
بداية البحث: من القرآن الكريم كانت البداية, ذلك أنني كنت في فجر أحدالأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام فاستوقفتني تلك القصةالعجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام, وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده, وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء, ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه
البشيرعلى وجهه فارتد بصيرا.
وأخذت أسأل نفسي ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودة الإبصار على ما كان عليه, ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلاً على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها,
وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث
علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء: هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابة بالمياه البيضاء
حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون "الأدرينالين" وهو يعتبر مضاد لهرمون "الأنسولين" وبالتالي فإن الحزن الشديد أوالفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة فيهرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم, وهو أحد مسببات العتامة , هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء.
ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام, فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام
في سورة يوسف قولالله تعالى:
"وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم" صدق الله العظيم (يوسف 84)
وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أن طلب من أخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء:
"اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93)
قال تعالى: " :ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون, قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم, فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون" صدق الله العظيم (يوسف 96 )
من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟
وبعدالتفكير لم نجد سوى العرق,
وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان
السؤال الثاني: هل كل
مكونات العرق فعاله في هذه الحالة, أم إحدى هذه المكونات,وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركبات البولينا الجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التي أجريت على 250متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات
وثبت أيضاً بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الإبصار كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياض في القرنية وجود
بعد 1400 سنه اكتشفوا الحكمة من تحريم النمص ..؟؟
أثبتت التجارب حديثا ان كل شعرة من الحاجب متصلة بخلية من الرأس ..
فعملية نزع الشعر
أو النمص تؤدي الى نزع خلية ورى خلية فله في ذلك حكم ..
وهذا والله العالم انه هوالسبب الرئيسي في التحريم ..
والسبب الثاني ..هو تغيير خلق الله مع
العلم بأن النامصة والمتنمصه ملعونين ومطرودين من رحمة الله ..
(يعني بالله انسان عاقل راح يخلي شعره من جسمه تكون سبب في طرده من رحمة الله )
وفيه
حاجه ثانية تقول ان تحت كل شعره من الحاجب توجد خلية سرطانية وكلما يتم نزع الشعرة نفسها تؤدي الى تنشيط هذه الخلايا ..
منقول لإفادة
^^